الأستاذ /ماجد بن عايد العنزي ،أريد الإستفسار عن طريقة الاستعلام عن؟ ماهي الحالات التي تسمح للطالب بإجراء الاختبارات إلكترونياً وعن بعد؟
الجواب:-
الحالات التي تسمح للطالب بإجراء الاختبارات إلكترونياً وعن بعد تتحدد وفقاً للأنظمة والتعليمات المعمول بها في وزارة التعليم. إليك بعض الحالات التي قد تُسمح فيها للطالب بإجراء الاختبارات عن بُعد:
1. الحالات الصحية الطارئة: إذا كان الطالب يعاني من حالة صحية تمنعه من الحضور الشخصي للاختبار، مثل الإصابة بمرض معدٍ أو الحاجة إلى الحجر الصحي.
2. الحالات الخاصة بالسفر أو التواجد خارج الدولة: في بعض الأحيان، قد يُسمح للطلاب الذين يتواجدون خارج الدولة أو لا يستطيعون الوصول إلى المدرسة بسبب ظروف السفر أو الظروف الشخصية بإجراء الاختبارات عن بُعد.
3. الحالات الاستثنائية: مثل الظروف الاجتماعية أو الطارئة التي تجعل الحضور الشخصي صعبًا أو غير ممكن.
4. الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصة: قد يتم تقديم بعض التسهيلات للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، بما في ذلك إمكانية إجراء الاختبارات إلكترونياً.
5. أزمات أو أوبئة: كما حدث خلال جائحة كوفيد-19، قد تُسمح الاختبارات عن بُعد في حالات الأزمات العامة التي تعطل التعليم الحضوري.
للحصول على تفاصيل دقيقة حول كيفية الاستعلام عن هذه الحالات أو القوانين المطبقة، يُنصح بمراجعة المدرسة أو إدارة التعليم التابع لها الطالب، أو الاطلاع على التحديثات الرسمية من وزارة التعليم عبر منصاتها الإلكترونية.
إليك بعض اللوائح والأنظمة التي تخص الموضوع:
1. لائحة تقويم الطالب: تتعلق بأنظمة التقييم والاختبارات، وتحتوي على معايير خاصة بإجراء الاختبارات وطرق التقييم للطلاب.
2. لائحة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد: تشرح الشروط والمتطلبات اللازمة لتطبيق التعليم الإلكتروني في مختلف المراحل الدراسية، بما في ذلك الاختبارات الإلكترونية.
3. لائحة الإعفاءات والتسهيلات: تحتوي على معلومات عن الحالات التي يمكن للطلاب فيها الحصول على إعفاءات أو تسهيلات خاصة لإجراء الاختبارات.
4. التعاميم الخاصة بفيروس كورونا (COVID-19): تشمل التعليمات التي أصدرتها الوزارة خلال فترة الجائحة والتي قد تشمل اختبارات إلكترونية أو عن بُعد.
يمكنك زيارة موقع وزارة التعليم السعودية للاطلاع على الأنظمة واللوائح الكاملة، أو التواصل مع إدارتك التعليمية للاستفسار عن الإجراءات المتعلقة بالاختبارات الإلكترونية.
أعده ونسقه الأستاذ/ ماجد بن عايد خلف العنزي